أحمد ربط حزام الأمان وقال: “حسنًا، لنذهب إذًا. أنا مستعد لكل شيء. أنا مستعد للسفر عبر الزمن.“
نفضّل حينها البقاء مُثقلين بهزائم الماضي، وبأننّا لن ننجح أبدًا. نبني في عقولنا حواجز وهمية، في حين أنّها ربما لم تعد موجودة بعد الآن.
إنها طريقة رائعة لتعليم القيم بأسلوب ممتع. شكراً لمشاركتك هذه القصص الجميلة!
فيجاي وراجو كانا صديقين حميمين. وفي أحد الأيام ذهبا في نزهة إلى الغابة للتمتّع بجمال الطبيعة. فجأة رأيا دبًا كبيرًا يتقدّم منهما، ففزعا وانتابهما الخوف الشديد.
فأخذ يقفز بين الأشجار هاربًا، ويخبر الجميع، ففرّ معظم حيوانات الغابة حتى وصلوا إلى المكان
فجأة، سمع صوتاً يناديه من خلفه: “أهلاً، أنت جديد هنا؟” التفت ورأى رجلاً طويل القامة يرتدي نظارات ذكية وسترة جلدية سوداء. كان يبتسم بود. “أنا أسامة، من المغرب. أنت من أي بلد؟“
الخيار أمامك، إمّا أن تنصت للرسائل التحذيرية أو أن تتلقّى الحجر المؤلم، فماذا ستختار؟!
فكرت طويلًا : كيف يمكن لهذه البقرة الضخمة والتي يبلغ حجمها أضعاف
في كلّ يومٍ كانت الوردة تشتم الصبّارة وتعايرها بقبحها وبشاعة مظهرها. في حين لم تنبس الصبارة ببنت شفة، وكانت تلتزم الصمت والهدوء.
إن كان الكذب ينجي، فالصدق أنجى ... تحمّل مسؤولية أفعالك وأقوالك وإلاّ ستتعلّم درسًا قاسيًا.
لن تسلم الجرّة في كلّ مرّة، وقد لا يكون الحظ حليفك دومًا!
لكنّ أحدًا لم يردّ عليه ولم يأتِ لمساعدته، قصص قبل النوم للأطفال فقد اعتقد القرويون أنَّ الراعي يكذب مُجدّدًا، وتجاهلوه تمامًا.
تنبيه: هذه ليست قصة قصيرة بالعربية، فقد تجدها أطول قليلا مما كنت تتوقعن لكنها تنتدرج تحت القصص القصيرة بالإضافة لذلك هي مشوقة جداً ولن تندم على قراءتها.
رد القاضي: الأمر بسيط، عندما دخلتما معي الإصطبل هذا الصباح لاحظت أن الحصان يقترب منك ويشمّك وكذلك يتمسّح بك بينما لم أره يبد أي حركة نحو الرجل الآخر، فحينها أدركت – دون شك – أن الحصان لك.