يقضي الساعات الطوال في الغناء، مستمتعًا بما حوله من جمال الطبيعة، لا يعكر صفوه أحد.
قال عثمان: اذا فإني أشهد الله إني جعلت ما جاءت به تلك الجمال صدقة لجميع المساكين وفقراء المسلمين.
يُحكى أنّ رجلًا أعمى جلس على حافة الطريق واضعًا قبعته أمامه وبجانبه لوحة مكتوب عليها: "أنا أعمى ساعدوني"، فمرّ من أمامه رجل وقف يتأمل بحاله، فرأى أنّ قبعته فارغة سوى من قروش قليلة، فأخرج من جيبه بضع قروش ووضعها في القبعة، ثمّ أخذ اللوحة وكتب عليها عبارة أخرى وأعادها مكانها ومضى في طريقه، بعد مرور الوقت أحسّ الأعمى أن قبعته قد امتلأت بالقروش، فشعر بأنّ شيئًا قد تغيّر، فسأل أحد الأشخاص المارّين عمّا هو مكتوب في اللوحة، فكانت: "نحن في فصل الربيع لكني لا أستطيع رؤية جماله".
لكن عندما يقدّم لنا أحدهم معروفًا لابدّ أن نحفره على الصخر كي لا ننساه أبدًا ولا تمحوه الريح إطلاقًا".
شعر بإغراء قوي لضغط الزر الأخضر والذهاب إلى المستقبل. ربما يجد هناك شيئاً مثيراً أو مدهشاً أو مفيداً.
الغريب أنه في خلال ذلك الوقت، قال الأخ الأكبر في ذاته: ليس من العدل أن نتقاسم أنا واخي كل الإنتاج والربح بالتساوي، فأنا بعد كل شيء رجل متزوج ولدي أولادي وزوجتي للاهتمام قصص قبل النوم للأطفال بي عندما أكبر بعد عمر طويل، أما أخي فليس لديه من يعوله، وقد لا يتواجد أحد للاعتناء به في المستقبل.
ودعا الرجل الأعمى ربه قائلاً: يا رب اشفني من العمى واجعلني أرى مثل بقية الناس.
لم يصدق أحمد ما سمعه. هل كان هذا حقيقة أم حلم؟ هل كان هذا جهاز علمي أم خدعة؟ هل كان هذا فرصة للمغامرة أم خطر على حياته؟ لم يكن لديه وقت كافٍ للتفكير.
خرج عمرو بن العاص لخارج القلعة، وخرج معه القائد الروماني ليودّعه، وكان ينتظر أن يذهب عمرو بن العاص إلى معسكر المسلمين، ويرجع وبرفقته أصحابه .
كان راجو بارعًا في تسّلق الأشجار، فسارع على الفور إلى أقرب شجرة إليه وتسلّقها غير مبالٍ بصديقه الذي لم يكن يحسن التسلّق إطلاقًا.
رد القاضي: اعذرني أيّها الملك؛ لن أختار أي شيء، فإنّما أنا أؤدي واجبي!.
وبعد أن نتناول طعام الفطور، تضع أمي ما تبقى من البيض في سلة صغيرة، وتذهب بها مع دلو الحليب
تقدّم الملك من الرجال، وسأل كل واحد منهم عن حاجته، وعن أحب المال إليه.
ما هو نمط التعلم المناسب لك وكيف تستغله؟