Not known Factual Statements About حكايات قصيرة

يُحكى أنَّه كان هناك رجل حكيم يأتي إليه الناس من كلّ مكان لاستشارته. لكنهم كانوا في كلّ مرّة يحدّثونه عن نفس المشاكل والمصاعب التي تواجههم، حتى سئم منهم.

قال أبو بكر  لهم: انصرفوا، واصبروا، إني أرجوا ألاّ يأتي المساء، حتّى يفرج الله عنكم.

بمجرّد أن رأى انعكاساته، أصيب الكلب بصدمة كبيرة، فقد رأى أمامه فجأة قطيعًا كاملاً من الكلاب التي تحيط به من كلّ مكان.

نظرت الوردة إلى جارتها الصبّارة، ورأت حينها طائرًا يدنو منها ويدسّ منقاره فيها ليشرب بعضًا من الماء المخزّن فيها.

وهكذا نجت جميع المشاعر، ما عدا "الحب" الذي مات مع "الكبرياء"!

فرحت الشجرة وأعطت الثعلب بعض أوراقها، فحمل الثعلب الأوراق للغنم.

الخيار أمامك، إمّا أن تنصت للرسائل التحذيرية أو أن تتلقّى قصص عربية للاطفال الحجر المؤلم، فماذا ستختار؟!

قال القاضي: لا. رد المك: أنا الملك، وجئت إليك متنكّرا لأتأكّد من عدلك، اختر المكافأة التي تريد وسأمنحك إياها. 

خلال إحدى الرحلات في القطار، صاح شاب في العشرين من العمر فجأة:

كان راجو بارعًا في تسّلق الأشجار، فسارع على الفور إلى أقرب شجرة إليه وتسلّقها غير مبالٍ بصديقه الذي لم يكن يحسن التسلّق إطلاقًا.

لن تسلم الجرّة في كلّ مرّة، وقد لا يكون الحظ حليفك دومًا!

و فتحت كراستها لتجد خط القزم صغيرا جدًّا و لم تفهم منه حرفًا

صاح عصفور صغير : لا..لا.. لن أترك أرضي.. هاهو الببغاء دافع عن الغابة.. حتى نال الشهادة

اقرأ أيضًا: أنماط التعلم

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *